لم يتم التحقق
السلطات تمنع وقفة تضامنية مع الصحافي علي لمرابط بطنجة
المملكة المغربية
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺑﻄﻨﺠﺔ ﻣﻨﻊ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﻳﻨﺘﻤﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺣﻘﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻭﻣﻬﺘﻤﻮﻥ ﺑﺤﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻦ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻭﻗﻔﺔ ﺗﻀﺎﻣﻨﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﺍﻟﻤﻀﺮﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻣﻨﺬ 24 ﻳﻮﻧﻴﻮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺑﺠﻨﻴﻒ ﺑﻌﺪ ﺣﺮﻣﺎﻧﻪ ﻣﻦ ﻭﺛﺎﺋﻖ ﺇﺩﺍﺭﻳﺔ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺑﺎﻟﻤﻐﺮﺏ.
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺍﻟﺪﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﺤﻀﺮﻳﺔ ﻭﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺇﻟﻰ ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻹﺧﺒﺎﺭﻫﻢ ﺑﻤﻨﻊ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺑﺪﻋﻮﻯ ﻋﺪﻡ ﺗﻮﺻﻠﻬﻢ ﺑﺄﻱ ﺇﺷﻌﺎﺭ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﻮﻥ ﺗﺸﺒﺜﻮﺍ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬ ﻭﻗﻔﺘﻬﻢ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻨﻴﺔ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻤﻨﻊ.
ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻟﻠﺘﺸﺎﻭﺭ ﻣﻊ ﺭﺅﺳﺎﺋﻬﻢ ﻋﺎﺩﻭﺍ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻣﻦ ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺃﻭ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﺑﺄﺳﻤﺎﺋﻬﻢ ﻭﻣﺴﺆﻟﻴﺘﻬﻢ ﻋﻦ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﺧﺬ ﻭﺭﺩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ، ﻗﺮﺭ ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﻮﻥ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻭﻗﻔﺘﻬﻢ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻨﻴﺔ.
ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﻮﻥ ﺭﺩﺩﻭﺍ ﺷﻌﺎﺭﺍﺕ ﺗﻀﺎﻣﻨﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﻲ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ “ﺩﻭﻣﺎﻥ ﺃﻭﻻﻳﻦ” ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻞ”ﻫﺬﺍ ﻋﺎﺭ ،ﻫﺬﺍ ﻋﺎﺭ، ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﻓﻲ ﺧﻄﺮ”، “ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻛﻤﻮﻥ ﻛﻠﻜﻢ ﻣﺴﺆﻭﻟﻮﻥ”/”ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺼﺎﻣﺘﻮﻥ ﻛﻠﻜﻢ ﻣﺴﺆﻭﻟﻮﻥ”/ “ﺇﺿﺮﺍﺑﺎﺕ ﻃﻌﺎﻣﻴﺔ، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﺔ” ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺘﻘﺪ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺤﻘﻮﻗﻲ ﺑﺎﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﺻﻤﺖ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺣﻴﺎﻝ ﻗﻀﻴﺔ ﺑﺪﺃ ﺻﺪﺍﻫﺎ ﻳﺼﻞ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺭ.
ﻭﻓﻲ ﺧﺘﺎﻡ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺃﻟﻘﻰ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﻛﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﺟﻨﻴﻒ ﻣﻮﺟﻬﺔ ﻟﻠﻤﺘﻀﺎﻣﻨﻴﻦ ﻣﻌﻪ ، ﺷﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ، ﻭﺃﻛﺪ ﻋﺰﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﻣﻌﺮﻛﺘﻪ ﺍﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻹﺿﺮﺍﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺑﻌﺪ ﺣﺮﻣﺎﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻜﻨﻰ ﺑﻤﺤﻞ ﺇﻗﺎﻣﺘﻪ ﺑﺘﻄﻮﺍﻥ.
ﻭﺑﺪﺍ ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﻣﻨﻬﻚ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺻﻮﺗﻪ، ﻭﺍﻋﺘﺬﺍﺭﻩ ﻋﻦ ﺍﻹﺳﺘﺮﺳﺎﻝ ﻓﻲ ﺇﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻧﻈﺮﺍ ﻟﻮﺿﻌﻪ ﺍﻟﺼﺤﻲ ﺍﻟﻤﺤﺮﺝ.
ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺣﻀﺮﻫﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﺏ ﺧﺎﺻﺔ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ، ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﺪﻋﻮﺓ ﺃﻃﻠﻘﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺍﻟﻔﺎﻳﺴﺒﻮﻙ.
ﻫﺬﺍ، ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺃﻥ ﻳﺠﺘﻤﻊ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﻭﻣﻤﺜﻠﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻹﻃﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺤﻘﻮﻗﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻬﺘﻤﻴﻦ ﺑﺤﻘﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ 28 ﻳﻮﻟﻴﻮﺯ ﻟﻠﺘﺪﺍﻭﻝ ﻓﻲ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺗﺸﻜﻴﻞ ﻟﺠﻨﺔ ﻣﺤﻠﻴﺔ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﻠﻒ.
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺍﻟﺪﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﺤﻀﺮﻳﺔ ﻭﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺇﻟﻰ ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻹﺧﺒﺎﺭﻫﻢ ﺑﻤﻨﻊ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺑﺪﻋﻮﻯ ﻋﺪﻡ ﺗﻮﺻﻠﻬﻢ ﺑﺄﻱ ﺇﺷﻌﺎﺭ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﻮﻥ ﺗﺸﺒﺜﻮﺍ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬ ﻭﻗﻔﺘﻬﻢ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻨﻴﺔ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻤﻨﻊ.
ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻟﻠﺘﺸﺎﻭﺭ ﻣﻊ ﺭﺅﺳﺎﺋﻬﻢ ﻋﺎﺩﻭﺍ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻣﻦ ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺃﻭ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﺑﺄﺳﻤﺎﺋﻬﻢ ﻭﻣﺴﺆﻟﻴﺘﻬﻢ ﻋﻦ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﺧﺬ ﻭﺭﺩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ، ﻗﺮﺭ ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﻮﻥ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻭﻗﻔﺘﻬﻢ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻨﻴﺔ.
ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﻮﻥ ﺭﺩﺩﻭﺍ ﺷﻌﺎﺭﺍﺕ ﺗﻀﺎﻣﻨﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﻲ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ “ﺩﻭﻣﺎﻥ ﺃﻭﻻﻳﻦ” ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻞ”ﻫﺬﺍ ﻋﺎﺭ ،ﻫﺬﺍ ﻋﺎﺭ، ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﻓﻲ ﺧﻄﺮ”، “ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻛﻤﻮﻥ ﻛﻠﻜﻢ ﻣﺴﺆﻭﻟﻮﻥ”/”ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺼﺎﻣﺘﻮﻥ ﻛﻠﻜﻢ ﻣﺴﺆﻭﻟﻮﻥ”/ “ﺇﺿﺮﺍﺑﺎﺕ ﻃﻌﺎﻣﻴﺔ، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﺔ” ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺘﻘﺪ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺤﻘﻮﻗﻲ ﺑﺎﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﺻﻤﺖ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺣﻴﺎﻝ ﻗﻀﻴﺔ ﺑﺪﺃ ﺻﺪﺍﻫﺎ ﻳﺼﻞ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﺭ.
ﻭﻓﻲ ﺧﺘﺎﻡ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺃﻟﻘﻰ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﻛﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﺟﻨﻴﻒ ﻣﻮﺟﻬﺔ ﻟﻠﻤﺘﻀﺎﻣﻨﻴﻦ ﻣﻌﻪ ، ﺷﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ، ﻭﺃﻛﺪ ﻋﺰﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﻣﻌﺮﻛﺘﻪ ﺍﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻹﺿﺮﺍﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺑﻌﺪ ﺣﺮﻣﺎﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻜﻨﻰ ﺑﻤﺤﻞ ﺇﻗﺎﻣﺘﻪ ﺑﺘﻄﻮﺍﻥ.
ﻭﺑﺪﺍ ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﻣﻨﻬﻚ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺻﻮﺗﻪ، ﻭﺍﻋﺘﺬﺍﺭﻩ ﻋﻦ ﺍﻹﺳﺘﺮﺳﺎﻝ ﻓﻲ ﺇﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻧﻈﺮﺍ ﻟﻮﺿﻌﻪ ﺍﻟﺼﺤﻲ ﺍﻟﻤﺤﺮﺝ.
ﺍﻟﻮﻗﻔﺔ ﺣﻀﺮﻫﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﺏ ﺧﺎﺻﺔ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ، ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﺪﻋﻮﺓ ﺃﻃﻠﻘﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺍﻟﻔﺎﻳﺴﺒﻮﻙ.
ﻫﺬﺍ، ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺃﻥ ﻳﺠﺘﻤﻊ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ ﻭﻣﻤﺜﻠﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻹﻃﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺤﻘﻮﻗﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻬﺘﻤﻴﻦ ﺑﺤﻘﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ 28 ﻳﻮﻟﻴﻮﺯ ﻟﻠﺘﺪﺍﻭﻝ ﻓﻲ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺗﺸﻜﻴﻞ ﻟﺠﻨﺔ ﻣﺤﻠﻴﺔ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﻠﻒ.
رابط مصدر الأخبار
تقارير إضافية
المحكمة الابتدائية بالعيون تقضي بغرامة 5000 درهما ضد العيون 24
21:19 Jan 25, 2015
العيون الشرقية -وجدة, 0 Kms
معاناة الصحفيين والاعلاميين في مهرجان مراكش السينمائي بسبب التنظيم
12:11 Jan 29, 2015
قصر المؤتمرات بمراكش, 0 Kms
اترك تعليق