لم يتم التحقق
أربعون انتهاكا بحق الصحافيين الفلسطينيين في فبراير
رام الله, محافظة رام الله والبيرة, منطقة A, يهودا والسامرة, فلسطين
أعلن “التجمع الإعلامي الشبابي الفلسطيني“، تقريره حول الانتهاكات ضد الصحافيين الفلسطينيين خلال شهر فبراير 2017، ووفقاً للتقرير الذي صدر الأربعاء 1 مارس 2017، فإن مجمل الانتهاكات بحق الصحافيين الفلسطينيين بلغت نحو أربعين انتهاكاً، وبلغت انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلية منها 27 انتهاكاً، في حين بلغت انتهاكات أجهزة أمن السلطة 13 انتهاكاً.
وأوضح التقرير أن الاعتداءات الإسرائيلية، تمثلت في إصابة خمسة صحافيين بالرصاص أو نتيجة اعتداءات قوات الاحتلال عليهم بالضرب وهم: المصور الصحافي زاهر أبو حسين، برضوض جراء الاعتداء عليه، مصور وكالة “شينخوا” الصينية نضال اشتية، برصاصة مطاطية في القدم، مصور وكالة “وفا” أيمن نوباني بقنبلة غاز، والصحفي محمد جرادات مصور فضائية وطن، برضوض في أنحاء مختلفة من جسمه، والمصور عماد سعيد الذي يعمل لدى وكالة الانباء العالمية (AP)، برضوض وكدمات.
وسجل التقرير (3) حالات اعتقال من قبل الاحتلال بحق الصحافيين وهم: المخرج والممثل الفلسطيني عبدالله انخيلي من قرية فقوعة قرب جنين، والصحافي الحرّ همام محمد علي حنتش من بلدة دورا قُرب الخليل، والصحافي محمود صقر عصيدة من بلدة تل غرب نابلس. فيما استدعت وحققت مخابرات الاحتلال مع معدّ البرامج في “فضائية القدس” الصحافي عماد أبو عواد، في معسكر “عوفر” الإسرائيلي قرب رام الله.
ومع اعتقال الصحافيين الثلاثة يرتفع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال إلى (24) صحافياً من بينهم مريضان، و(7) صدرت بحقهم أحكام فعلية، و(7) موقوفون إدارياً، و(8) لا يزالون في أقبية التحقيق.
وعلى صعيد الانتهاكات الداخلية، رصد التجمع الإعلامي (13) انتهاكاً بحق الصحافيين ووسائل الإعلام تمثلت في اعتقال الصحافي سامي الساعي الذي يعمل محرّرا للأخبار في تلفزيون “الفجر الجديد”، وتم الإفراج عنه بعد عشرين يوماً على اعتقاله من قِبل المخابرات الفلسطينية في مركز تحقيق “أريحا”، حيث تعرّض خلالها للضرب والشبح والتعذيب الوحشي والتحقيق القاسي.
كما واعتقلت الأجهزة الأمنية الفلسطينية (المخابرات العامة) في الخليل، مذيع الأخبار في إذاعة “مرح” المحلية الصحافي محمد سعيد أبو جحيشة، بعد اقتحام منزله، وأطلقت سراحه بعد يومين حيث تعرض للتعذيب النفسي من خلال وضعه في غرفة صغيرة جداً.
واحتجزت الأجهزة الأمنية الفلسطينية ( المباحث العامة)، ناشر وموزّع رواية “جريمة في رام الله” المحظورة فؤاد العكليك لساعات، وحقّقت معه، بعد أن صادرت 500 نسخة من الرواية، وفي اليوم التالي اُستكمل التحقيق معه من قبل نيابة الجرائم الاقتصادية. وكان النائب العام المستشار أحمد براك، أصدر قراراً بضبط كافة نسخ رواية “جريمة في رام الله” للكاتب عباد يحيى.
إلى ذلك، استدعت الأجهزة الأمنية في رام الله ، مدير فضائية “القدس” علاء الريماوي للمقابلة، لكنه رفض الامتثال لقرار الاستدعاء.
وأوضح التقرير أن الاعتداءات الإسرائيلية، تمثلت في إصابة خمسة صحافيين بالرصاص أو نتيجة اعتداءات قوات الاحتلال عليهم بالضرب وهم: المصور الصحافي زاهر أبو حسين، برضوض جراء الاعتداء عليه، مصور وكالة “شينخوا” الصينية نضال اشتية، برصاصة مطاطية في القدم، مصور وكالة “وفا” أيمن نوباني بقنبلة غاز، والصحفي محمد جرادات مصور فضائية وطن، برضوض في أنحاء مختلفة من جسمه، والمصور عماد سعيد الذي يعمل لدى وكالة الانباء العالمية (AP)، برضوض وكدمات.
وسجل التقرير (3) حالات اعتقال من قبل الاحتلال بحق الصحافيين وهم: المخرج والممثل الفلسطيني عبدالله انخيلي من قرية فقوعة قرب جنين، والصحافي الحرّ همام محمد علي حنتش من بلدة دورا قُرب الخليل، والصحافي محمود صقر عصيدة من بلدة تل غرب نابلس. فيما استدعت وحققت مخابرات الاحتلال مع معدّ البرامج في “فضائية القدس” الصحافي عماد أبو عواد، في معسكر “عوفر” الإسرائيلي قرب رام الله.
ومع اعتقال الصحافيين الثلاثة يرتفع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال إلى (24) صحافياً من بينهم مريضان، و(7) صدرت بحقهم أحكام فعلية، و(7) موقوفون إدارياً، و(8) لا يزالون في أقبية التحقيق.
وعلى صعيد الانتهاكات الداخلية، رصد التجمع الإعلامي (13) انتهاكاً بحق الصحافيين ووسائل الإعلام تمثلت في اعتقال الصحافي سامي الساعي الذي يعمل محرّرا للأخبار في تلفزيون “الفجر الجديد”، وتم الإفراج عنه بعد عشرين يوماً على اعتقاله من قِبل المخابرات الفلسطينية في مركز تحقيق “أريحا”، حيث تعرّض خلالها للضرب والشبح والتعذيب الوحشي والتحقيق القاسي.
كما واعتقلت الأجهزة الأمنية الفلسطينية (المخابرات العامة) في الخليل، مذيع الأخبار في إذاعة “مرح” المحلية الصحافي محمد سعيد أبو جحيشة، بعد اقتحام منزله، وأطلقت سراحه بعد يومين حيث تعرض للتعذيب النفسي من خلال وضعه في غرفة صغيرة جداً.
واحتجزت الأجهزة الأمنية الفلسطينية ( المباحث العامة)، ناشر وموزّع رواية “جريمة في رام الله” المحظورة فؤاد العكليك لساعات، وحقّقت معه، بعد أن صادرت 500 نسخة من الرواية، وفي اليوم التالي اُستكمل التحقيق معه من قبل نيابة الجرائم الاقتصادية. وكان النائب العام المستشار أحمد براك، أصدر قراراً بضبط كافة نسخ رواية “جريمة في رام الله” للكاتب عباد يحيى.
إلى ذلك، استدعت الأجهزة الأمنية في رام الله ، مدير فضائية “القدس” علاء الريماوي للمقابلة، لكنه رفض الامتثال لقرار الاستدعاء.
تاريخ الخرق : Mar 01 2017
رابط مصدر الأخبار
تقارير إضافية
Facebook ferme la page du Fatah à cause d’une photo de Yasser Arafat
20:24 Mar 02, 2017
رام الله, محافظة رام الله والبيرة, منطقة A, يهودا والسامرة, فلسطين, 0 Kms
اغتيال قوات الاحتلال للناشط الفلسطيني باسل الأعرج
15:22 Mar 06, 2017
رام الله, محافظة رام الله والبيرة, منطقة A, يهودا والسامرة, فلسطين, 0 Kms
المخابرات الفلسطينية تحتجز الصحافي سامح مناصرة
23:42 Mar 19, 2017
رام الله, محافظة رام الله والبيرة, منطقة A, يهودا والسامرة, فلسطين, 0 Kms
"العفو" الدولية تصعيد خطير الهجمات على حرية التعبير في فاسطين
12:54 Aug 24, 2017
رام الله, محافظة رام الله والبيرة, منطقة A, يهودا والسامرة, فلسطين, 0 Kms
الأمن الوقائي الفلسطيني يعتقل ناشطا بسبب منشور على "فيسبو"
10:58 Sep 05, 2017
رام الله, محافظة رام الله والبيرة, منطقة A, يهودا والسامرة, فلسطين, 0 Kms
اترك تعليق