تم التحقق منه
والي جهة سوس ماسة يمنع مراسلين صحافيين من جدوى إجتماع وزراء بأكادير
أكادير
نشر موقع "كاب 24 تيفي" في 6 أكتوبر 2018 بأن رئيس ديوان والي جهة سوس ماسة قد قام بمنع مجموعة من مراسلي عدد من المواقع الإلكترونية من حظور اجتماع الوزراء بأكادير.
وهذا نص المقال كاملا :
يبدوا أن سلسلة الأخطاء التي لازال رئيس ديوان والي جهة سوس ماسة يتخبط فيها مستمرة ، بل وأصبحت معهودة على المسؤول القديم في تولي مهامه والجديد في مهنيته .
وعلاقة بالموضوع فقد تسببت عدم جدية المسؤول المذكور حيث تعامل بشكل غير مهني مع الصحافيين في الساعات الأولى من اللقاء مما أدى لارتباك واضح و أخذ و رد بين الصحفيين والسلطات المحلية بمدخل الولاية، وأحدثت التصرفات مناوشات بعد منعهم من دخول أشغال الإجتماع المنظم بمقر الولاية، والذي حضره 17 وزيراَ ووزير منتدب وكاتب للدولة برئاسة سعد الدين العثماني رئيس الحكومة.
هذا وتم منع عدد من الصحافيين ومراسلي المواقع الوطنية من الدخول بحجة عدم توفرهم على دعوات للحضور، بالرغم من توفرهم على كافة الشروط القانونية لممارسة مهامهم الصحفية من إعتمادات من مواقعهم الإخبارية وبطائقهم المهنية، مع العلم أن أغلبهم توصل بدعوات إلكترونية على حساباتهم الإلكترونية لتغطية الحدث، ليتفاجؤوا بعد ذلك بعدم السماح لهم من ولوج البناية، وبعد أخذ ورد مع المسؤولة يالتواصل بالولاية التي بررت الأمر بتعليمات لم توضح طبيعتها، تم وضع لائحة جديدة تضم أسماء شخصية لمراسلي المنابر الإعلامية المسموح لها بالحضور لتغطية اللقاء، وهو ما أثار حفيظة عدد من الصحفيين مشيرين إلى أن العمل لا يعدوا أن يكون إلا تصفية حسابات مع منتقدي تحركات المسؤول المذكور، حيث ذكر المهدي النهري صحفي بجهة سوس ماسة بأن اللقاء كان في الأصل مفتوحا أمام جميع الزملاء الصحفيين إلا أنهم تفاجؤوا بمنعهم من الدخول، والإستعانة بلائحة تضم مواقع إلكترونية لا تتوفر على وصل للملائمة، وأصحابها من أصدقاء مدير ديوان جهة سوس ماسة، والتي وضعت وفقاً لمنطق الزبونية والمحسوبية ومراعاة لإنتاجاتها التحريرية التي لا تنتقد الولاية -يضيف ذات المتحدث-.
يذكر أن تقارير إعلامية كانت قد كتبت بإسهاب عن الرجات المهنية الخطيرة التي تسبب فيها المسؤول المذكور، منذ توليه مهامه كرئيس للديوان بولاية جهة سوس ماسة، في عهد زينب العدوي المعروفة بصرامتها في البروتوكولات الرسمية، إلى غاية حلول أحمد حجي والياً بالجهة، كان آخرها ما تم تداوله بخصوص توبيخه من طرف الوكيل العام بأكادير أمام الجميع بعد اكتشاف هذا الأخير عدم تخصيص كرسي له في الصفوف الأمامية وذلك لحضور حفل الإنصات لخطاب ثورة الملك و الشعب رفقة رئيس محكمة أكادير ، مذكرا إياه بأخطائه المهنية المتكررة، ناهيك عن الإتهامات التي تلاحق المسؤول المذكور والمتعلقة بمحاولة تعويض أحد أقاربه مكلفاً مرحلياً بتصوير أنشطة ولقاءات الوالي العدوي آنذاك بعدما وافت المنية المصور الرسمي للولاية إثر أزمة قلبية مفاجئة.
وهذا نص المقال كاملا :
يبدوا أن سلسلة الأخطاء التي لازال رئيس ديوان والي جهة سوس ماسة يتخبط فيها مستمرة ، بل وأصبحت معهودة على المسؤول القديم في تولي مهامه والجديد في مهنيته .
وعلاقة بالموضوع فقد تسببت عدم جدية المسؤول المذكور حيث تعامل بشكل غير مهني مع الصحافيين في الساعات الأولى من اللقاء مما أدى لارتباك واضح و أخذ و رد بين الصحفيين والسلطات المحلية بمدخل الولاية، وأحدثت التصرفات مناوشات بعد منعهم من دخول أشغال الإجتماع المنظم بمقر الولاية، والذي حضره 17 وزيراَ ووزير منتدب وكاتب للدولة برئاسة سعد الدين العثماني رئيس الحكومة.
هذا وتم منع عدد من الصحافيين ومراسلي المواقع الوطنية من الدخول بحجة عدم توفرهم على دعوات للحضور، بالرغم من توفرهم على كافة الشروط القانونية لممارسة مهامهم الصحفية من إعتمادات من مواقعهم الإخبارية وبطائقهم المهنية، مع العلم أن أغلبهم توصل بدعوات إلكترونية على حساباتهم الإلكترونية لتغطية الحدث، ليتفاجؤوا بعد ذلك بعدم السماح لهم من ولوج البناية، وبعد أخذ ورد مع المسؤولة يالتواصل بالولاية التي بررت الأمر بتعليمات لم توضح طبيعتها، تم وضع لائحة جديدة تضم أسماء شخصية لمراسلي المنابر الإعلامية المسموح لها بالحضور لتغطية اللقاء، وهو ما أثار حفيظة عدد من الصحفيين مشيرين إلى أن العمل لا يعدوا أن يكون إلا تصفية حسابات مع منتقدي تحركات المسؤول المذكور، حيث ذكر المهدي النهري صحفي بجهة سوس ماسة بأن اللقاء كان في الأصل مفتوحا أمام جميع الزملاء الصحفيين إلا أنهم تفاجؤوا بمنعهم من الدخول، والإستعانة بلائحة تضم مواقع إلكترونية لا تتوفر على وصل للملائمة، وأصحابها من أصدقاء مدير ديوان جهة سوس ماسة، والتي وضعت وفقاً لمنطق الزبونية والمحسوبية ومراعاة لإنتاجاتها التحريرية التي لا تنتقد الولاية -يضيف ذات المتحدث-.
يذكر أن تقارير إعلامية كانت قد كتبت بإسهاب عن الرجات المهنية الخطيرة التي تسبب فيها المسؤول المذكور، منذ توليه مهامه كرئيس للديوان بولاية جهة سوس ماسة، في عهد زينب العدوي المعروفة بصرامتها في البروتوكولات الرسمية، إلى غاية حلول أحمد حجي والياً بالجهة، كان آخرها ما تم تداوله بخصوص توبيخه من طرف الوكيل العام بأكادير أمام الجميع بعد اكتشاف هذا الأخير عدم تخصيص كرسي له في الصفوف الأمامية وذلك لحضور حفل الإنصات لخطاب ثورة الملك و الشعب رفقة رئيس محكمة أكادير ، مذكرا إياه بأخطائه المهنية المتكررة، ناهيك عن الإتهامات التي تلاحق المسؤول المذكور والمتعلقة بمحاولة تعويض أحد أقاربه مكلفاً مرحلياً بتصوير أنشطة ولقاءات الوالي العدوي آنذاك بعدما وافت المنية المصور الرسمي للولاية إثر أزمة قلبية مفاجئة.
صور أو مقاطع فيديو
تاريخ الخرق : Oct 06 2018
تقارير إضافية
المحكمة الابتدائية بالعيون تقضي بغرامة 5000 درهما ضد العيون 24
21:19 Jan 25, 2015
العيون الشرقية -وجدة, 0 Kms
معاناة الصحفيين والاعلاميين في مهرجان مراكش السينمائي بسبب التنظيم
12:11 Jan 29, 2015
قصر المؤتمرات بمراكش, 0 Kms
اترك تعليق